سمعت هند جرس الباب يدق ، لما فتحته وجدت صديقاتها ، يصيحون بصوت عال ، أنت نائمة حتى الآن ؟! إنه يوم عيد هيا لكي نصلي العيد معا في ساحة المسجد.
قالت علياء : انظري إلى ملابسي الجميلة .
هند : حقا إنها ألوان رائعة .
خديجة : نريد ان نرى فستانك يا هند.
هند : اشترى لي أبي فستانا رائعا أعجبني .
قالت البنات هيا هيا اسرعي لكي نصلى العيد معا .
هند : دقائق وارتدي الفستان .
مارأيكم ؟
البنات : إنه جميل وشكله لطيف مبارك عليك يا هند
خرجت أم هند تضحك وتقول مبارك عليكم جميعا يجب أن تفرحوا بالعيد.
وبعد ذبح الخروف سنذهب جميعا إلى حديقة الشارع ، فيها ورود وأزهار وشجر جميل.
هند : حقا يا أمي سنلعب هناك ولكن لا نقطف منها شيئا.
البنات طبعا طبعا حتي تظل جميلة .
قالت : علياء : أنا على حمل الطعام يا خالتي .
هند : حقا نعرفك تحبين الطعام جدا هههههههههه.
علياء: هههه أنا فقط أساعد خالتي .
هند : وأنت يا خديجة ؟.
خديجة : سأشترى البلونات الملونة وأصنع منها طائرة ونلعب بها جميعا
ولاء: وأنا سأفكر في أغنية نغنيها.
صاحوا جميعا.
هيا هيا هيا
العيد فرحة .
وخالتي لابسة الطرحة.
واحنا معها فرحانين
قولوا ورائي فرحانين فرحانين
رياحين حديقتنا
فرحانين فرحانيين
بنعيد عدنا
فرحانين فرحانين
صلينا صلاتنا
فرحانين فرحانين
وذبحنا خروفنا
فرحانين فرحانين
العيد عدنا
الله أكبر الله أكبر
وصلت البنات إلى الحديقة
فوجدت هند طفلا يجلس بمفرده لا يلعب .
اقتربت هند منه سألته : لماذا لا تلعب؟!
وما اسمك ؟
قال : (أحمد بلويظة) لا أجد أحدا ألعب معه لأن ليس لي أخوة فأنا وحيد.
اقتربت البنات منه .
كونوا حوله دائرة نحن يا أ حمد سنكون صديقات لك.
تبسم أحمد ووقف في وسط الدائرة .
قالت : هند حاول ان تمسك واحدة منا .
بدأ يجري ويلعب معهم وهو يضحك.
قائلا : أنا أحبكم جميعا.
صاحت البنات : هيا هيا يا أحمد إن علياء بدأت تأكل الطعام هيا هيا حتي نخشى أن تأكله كله ههههههه
ضحك أحمد : أنا سعيد جدا جدا .
قالت الأم :من اليوم هن أخوتك فلا تحزن .
أحمد : أشكركم فاليوم قد عرفت معنى (العيد فرحة ) .
قالت علياء : انظري إلى ملابسي الجميلة .
هند : حقا إنها ألوان رائعة .
خديجة : نريد ان نرى فستانك يا هند.
هند : اشترى لي أبي فستانا رائعا أعجبني .
قالت البنات هيا هيا اسرعي لكي نصلى العيد معا .
هند : دقائق وارتدي الفستان .
مارأيكم ؟
البنات : إنه جميل وشكله لطيف مبارك عليك يا هند
خرجت أم هند تضحك وتقول مبارك عليكم جميعا يجب أن تفرحوا بالعيد.
وبعد ذبح الخروف سنذهب جميعا إلى حديقة الشارع ، فيها ورود وأزهار وشجر جميل.
هند : حقا يا أمي سنلعب هناك ولكن لا نقطف منها شيئا.
البنات طبعا طبعا حتي تظل جميلة .
قالت : علياء : أنا على حمل الطعام يا خالتي .
هند : حقا نعرفك تحبين الطعام جدا هههههههههه.
علياء: هههه أنا فقط أساعد خالتي .
هند : وأنت يا خديجة ؟.
خديجة : سأشترى البلونات الملونة وأصنع منها طائرة ونلعب بها جميعا
ولاء: وأنا سأفكر في أغنية نغنيها.
صاحوا جميعا.
هيا هيا هيا
العيد فرحة .
وخالتي لابسة الطرحة.
واحنا معها فرحانين
قولوا ورائي فرحانين فرحانين
رياحين حديقتنا
فرحانين فرحانيين
بنعيد عدنا
فرحانين فرحانين
صلينا صلاتنا
فرحانين فرحانين
وذبحنا خروفنا
فرحانين فرحانين
العيد عدنا
الله أكبر الله أكبر
وصلت البنات إلى الحديقة
فوجدت هند طفلا يجلس بمفرده لا يلعب .
اقتربت هند منه سألته : لماذا لا تلعب؟!
وما اسمك ؟
قال : (أحمد بلويظة) لا أجد أحدا ألعب معه لأن ليس لي أخوة فأنا وحيد.
اقتربت البنات منه .
كونوا حوله دائرة نحن يا أ حمد سنكون صديقات لك.
تبسم أحمد ووقف في وسط الدائرة .
قالت : هند حاول ان تمسك واحدة منا .
بدأ يجري ويلعب معهم وهو يضحك.
قائلا : أنا أحبكم جميعا.
صاحت البنات : هيا هيا يا أحمد إن علياء بدأت تأكل الطعام هيا هيا حتي نخشى أن تأكله كله ههههههه
ضحك أحمد : أنا سعيد جدا جدا .
قالت الأم :من اليوم هن أخوتك فلا تحزن .
أحمد : أشكركم فاليوم قد عرفت معنى (العيد فرحة ) .