كانت هناك دجاجة تقوم برعاية اولادها في يسر وسرور ورآهم الثعبان ذات يوم فأراد ان يكدر حياتهم حين رآها اسرة سعيدة مرتاحة البال .
قام الثعبان بخطف كتكوت صغير ابتعد كثيرا عن امه واخوته واقترب من جحر الثعبان فقام بخطفه ووضعه داخل الجحر .
سمعت الام صوت الكتكوت فعلمت أنه في جحر الثعبان وظلت تبكي وقالت لا بد
أن الثعبان سيفترسه وكيف يتركه وهو ضعيف امامه وظلت حزينة طول الوقت وهي تسمع صوت كتكوتها يصرخ .
كان الثعبان يعلم انها تسمع صراخه وهو يستمتع بتألمها وحسرتها علي ابنها
ومر القرد علي الدجاجة وهي تبكي هي واولادها الصغار وعلم بالأمر فقال لها لا عليك سوف اقوم بإخراج ابنك من جحر الثعبان ما دام لم يزل علي قيد الحياة
قال لها انتظريني قليلا وذهب الي بيته واتي بمزمار وظل يترنم به ومرة تلو الأخرى امام جحر الثعبان
خرج الثعبان يرقص ويهتز ويتمايل مع صوت المزمار
أما الكتكوت فقد وجد الطريق ميسرا للخروج فخرج مسرعا و الثعبان مشغول عنه تماما ولا يدري به .
واخيرا وصل الكتكوت الي حضن امه وهو يبكي من شدة الخوف الذي كان قد اصابه احتضنته امه بلهفة وحمدت الله علي سلامته
ترك القردُ المزمار فرجع الثعبان الي جحره يتمايل فرحا وينتظر الكتكوت ليعذب امه لم يجد الكتكوت اشتاط غضبا وخرج فنظر من بعيد فوجد الكتكوت في حضن امه ظل يتطاير في الهواء غيظا من ما حدث وهو ينظر للدجاجة واولادها وللقرد الذي خدعه والذي يحول بينه وبينهم وجود كلب وفي مخلص يحمي اسرتهم هو واصدقاءه .
قام الثعبان بخطف كتكوت صغير ابتعد كثيرا عن امه واخوته واقترب من جحر الثعبان فقام بخطفه ووضعه داخل الجحر .
سمعت الام صوت الكتكوت فعلمت أنه في جحر الثعبان وظلت تبكي وقالت لا بد
أن الثعبان سيفترسه وكيف يتركه وهو ضعيف امامه وظلت حزينة طول الوقت وهي تسمع صوت كتكوتها يصرخ .
كان الثعبان يعلم انها تسمع صراخه وهو يستمتع بتألمها وحسرتها علي ابنها
ومر القرد علي الدجاجة وهي تبكي هي واولادها الصغار وعلم بالأمر فقال لها لا عليك سوف اقوم بإخراج ابنك من جحر الثعبان ما دام لم يزل علي قيد الحياة
قال لها انتظريني قليلا وذهب الي بيته واتي بمزمار وظل يترنم به ومرة تلو الأخرى امام جحر الثعبان
خرج الثعبان يرقص ويهتز ويتمايل مع صوت المزمار
أما الكتكوت فقد وجد الطريق ميسرا للخروج فخرج مسرعا و الثعبان مشغول عنه تماما ولا يدري به .
واخيرا وصل الكتكوت الي حضن امه وهو يبكي من شدة الخوف الذي كان قد اصابه احتضنته امه بلهفة وحمدت الله علي سلامته
ترك القردُ المزمار فرجع الثعبان الي جحره يتمايل فرحا وينتظر الكتكوت ليعذب امه لم يجد الكتكوت اشتاط غضبا وخرج فنظر من بعيد فوجد الكتكوت في حضن امه ظل يتطاير في الهواء غيظا من ما حدث وهو ينظر للدجاجة واولادها وللقرد الذي خدعه والذي يحول بينه وبينهم وجود كلب وفي مخلص يحمي اسرتهم هو واصدقاءه .