السفر ، التطلع ، الإيحاءات ، الإيماءات ، التأملات ...
كلها من رابطة القراءة النورية السابغة على الافكار حلل من المعارف .القراءة سياحة العقل بين آثار الفكر الإنساني ، هي نور ساطع لا نفاذ إياه يجلوا صدأ القلوب ، هي أعظم من المال وأعظم من الجاه .نرى تغيرات عدة طارئة ببشرياتنا ككل ، بالاخص علاقتهم بالقراءة والمطالعة بحيث لم يعد أحد قط يكترث ولا يبالي البتة بالقراءة والمطالعة ، وإتقاف فكرهم وإغنائه لا هم ولا أبائهم إلا القلة القليل ، فئة تعد على رؤوس الأصابع .لا أعلم لم كل تلك السذاجة والبلاهة التي سادت بذواتهم وأسدلت ستار النور على أعينهم فأصبحوا لا ينغمسون إلا بالتي لا مصلحة فيها ولا منفعة ، آباء وأمهات يبقون في الاستمتاع بملذات الدنيا وما فيها مع أبنائهم ، فلم يعد أحد منهم يحث أبنائه عن القراءة والمطالعة . أبربكم أخبروني عن ما سبب وراء كل هذا اللاعقلانية وسلك سبل الجهل المفتقر للاغناء والمعرفة ؟!
قديما قالوا: "أمرين سيجعلونك أكثر حكمة ! الكتب التي تقرأها والأشخاص الذي نلتقي بهم" .
فيا معشر الآباء والأمهات حثوا أبنائكم وحثهم على القراءة والمطالعة ، فما الكتاب إلا بركان انفجار يحرك صواعق المجتمع عموديا وأفقيا...يشحد بهمم الشعوب الهائمة في حلكة مصيرها ...واقرأوا كي تتميزوا عن الباقي ولتصبحوا راقين بطباعكم .فوالله أنني وددت لو أستفيق يوما وأجد عالما مغايرا تماما لعالمنا الحالي ، أن أنظر ببصيرتي وأرى كلا وما يحمله من كتاب بين أنامله ويصبح عالمنا عالم أدبي راق بامتياز .
كلها من رابطة القراءة النورية السابغة على الافكار حلل من المعارف .القراءة سياحة العقل بين آثار الفكر الإنساني ، هي نور ساطع لا نفاذ إياه يجلوا صدأ القلوب ، هي أعظم من المال وأعظم من الجاه .نرى تغيرات عدة طارئة ببشرياتنا ككل ، بالاخص علاقتهم بالقراءة والمطالعة بحيث لم يعد أحد قط يكترث ولا يبالي البتة بالقراءة والمطالعة ، وإتقاف فكرهم وإغنائه لا هم ولا أبائهم إلا القلة القليل ، فئة تعد على رؤوس الأصابع .لا أعلم لم كل تلك السذاجة والبلاهة التي سادت بذواتهم وأسدلت ستار النور على أعينهم فأصبحوا لا ينغمسون إلا بالتي لا مصلحة فيها ولا منفعة ، آباء وأمهات يبقون في الاستمتاع بملذات الدنيا وما فيها مع أبنائهم ، فلم يعد أحد منهم يحث أبنائه عن القراءة والمطالعة . أبربكم أخبروني عن ما سبب وراء كل هذا اللاعقلانية وسلك سبل الجهل المفتقر للاغناء والمعرفة ؟!
قديما قالوا: "أمرين سيجعلونك أكثر حكمة ! الكتب التي تقرأها والأشخاص الذي نلتقي بهم" .
فيا معشر الآباء والأمهات حثوا أبنائكم وحثهم على القراءة والمطالعة ، فما الكتاب إلا بركان انفجار يحرك صواعق المجتمع عموديا وأفقيا...يشحد بهمم الشعوب الهائمة في حلكة مصيرها ...واقرأوا كي تتميزوا عن الباقي ولتصبحوا راقين بطباعكم .فوالله أنني وددت لو أستفيق يوما وأجد عالما مغايرا تماما لعالمنا الحالي ، أن أنظر ببصيرتي وأرى كلا وما يحمله من كتاب بين أنامله ويصبح عالمنا عالم أدبي راق بامتياز .