ينتمي الموز إلى صنف نباتاتٍ يُعرف علمياً باسم موزا (بالإنجليزية: Musa)، ويعود أصله إلى جنوب شرق آسيا، ويعدّ الموز من أهمّ المحاصيل الغذائيّة في العالم، ويُزرع في المناطق الدافئة، كما أنّ هناك أنواعاً مختلفةً من الموز، والتي تتنوع في أحجامها وألوانها؛ حيثُ يتراوح لونها عادةً بين الأخضر والأصفر، ويجدر الذكر أنّ أكثر من 90% من السعرات الحرارية في الموز تأتي من الكربوهيدرات، كما يحتوي الموز أيضاً على كمياتٍ جيّدةٍ من الألياف، لكنّ مُحتواه قليلٌ بالبروتين والدهون، وتجدر الإشارة إلى أنه كلمّا نضج الموز تتحول النشويات فيه إلى سكريات، لذلك فإنّ الموز الأصفر الناضج يحتوي على السكر في الغالب بينما الموز الأخضر غير الناضج يُعدّ مرتفعاً بالنشويات.
فوائد الموز يمتلك الموز العديد من الفوائد الصحية، وفيما يأتي نذكر بعضاً من فوائده:
تنظيم مستويات السكر في الدم: حيث يمكن أن يساعد الموز على تنظيم مستويات السكر في الدم بعد تناول وجبات الطعام، كما أنّه قد يساهم في التقليل من الشهيّة عن طريق إبطاء إفراغ المعدة، وذلك لأنّ الموز يُعدّ غنيّاً بالألياف، مثل: البكتين (بالإنجليزية: Pectin)، والنشا المقاوم (بالإنجليزية: Resistant Starch).
احتمالية تحسين الهضم: إذ تساعد مجموعة الألياف الموجودة في الموز على تغذية البكتيريا المفيدة الموجودة في الأمعاء، وتقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون.
احتمالية المساعدة على تخفيف الوزن: حيث يساعد تناول الموز على الشعور بالامتلاء، نظراً لاحتوائه على الألياف، وكونه قليلاً بالسعرات الحرارية وغنيّاً بالعناصر الغذائية، كما أنّه قد يخفض من الشهية، مما قد يساهم في عملية تخفيف الوزن.
احتمالية الحفاظ على صحة القلب: حيث يحتوي الموز على البوتاسيوم والمغنيسيوم، وهما من العناصر المهمّة لصحّة القلب، فالموز يحتوي على كمية جيدة من البوتاسيوم، والذي أثبت فعاليته في المساعدة على خفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبةٍ قد تصل إلى 27% إذا تمّ اتباع حميةٍ غنيّةٍ بالبوتاسيوم.
غنيّ بمضادات الأكسدة: إذ يُعدّ الموز مصدراً للعديد من مضادات الأكسدة، مثل: الكاتيشين (بالإنجليزية: Catechin)، والدوبامين (بالإنجليزية: Dopamine)؛ حيث تمتلك مضادات الأكسدة هذه فوائد صحية، فقد تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأمراض التنكُسيّة (بالإنجليزية: Degenerative Disease).
احتمالية التحسين من حساسية الإنسولين: (بالإنجليزية: Insulin Sensitivity) إذ يعدّ الموز غير الناضج مصدراً جيداً للنشا المقاوم، ولذلك فإنّ تناوله قد يساعد على تحسين حساسية الإنسولين التي تُعدّ من العوامل الرئيسية المسببة للكثير من الأمراض، بما في ذلك مرض السكري من النوع الثاني، وقد أظهرت العديد من الدراسات أنّ تناول حوالي 15-30 غراماً من النشا المقاوم في اليوم الواحد قد يحسن حساسية الإنسولين بنسبة 33-50% خلال فترة أربعة أسابيع، ومع ذلك فإنّ تأثير الموز في حساسية الإنسولين ما زال غيرَ مفهوم، ولذلك فإنّ هناك حاجةً إلى مزيدٍ من الدراسات لإثباتها.
احتمالية تحسين صحة الكلى: فقد أشارت عدّة دراسات إلى أنّ الأشخاص الذين يأكلون الموز 4-6 مرات في الأسبوع يكونون أقلّ عرضةً لأمراض الكلى بنسبة 50% مقارنةً مع الذين لا يتناولون الموز، ويعود ذلك لاحتواء الموز على البوتاسيوم الذي يلعب دوراً مهماً في الحفاظ على صحة الكلى.
احتمالية تقليل التشنجات العضلية الناتجة عن ممارسة الرياضة: إذ يحتوي الموز على المعادن والكربوهيدرات البسيطة التي يَسهُل هضمها، كما يساعد الموز على توفير الطاقة للجسم قبل، وبعد، وأثناء ممارسة التمارين الرياضية التي تعتمد على التحمل (بالإنجليزية: Endurance training).
تقليل خطر الإصابة بالإمساك: حيث يعتبر الموز الناضج مليّناً طبيعيّاً يُساهم في الحفاظ على حركة الأمعاء، ويقلّل من التعرض للإمساك. المساعدة على الاسترخاء: حيث يحتوي الموز على فيتامين ب6 وكميةٍ صغيرةٍ من الحمض الأميني التريبتوفان (بالإنجليزية: Tryptophan)، وتساعد هذه المواد على إفراز هرمون السيروتونين (بالإنجليزية: Serotonin)، وهو الهرمون الذي يساعد على الشعور بالسعادة والاسترخاء.
التخفيف من أعراض متلازمة ما قبل الحيض: حيث يخفّف فيتامين ب6 الموجود في الموز من الآلام الناجمة عن المتلازمة السابقة للحيض (بالإنجليزية: PMS).
مكافحة الغثيان: إذ يمكن أن يساعد تناول الموز صباحاً على تخفيف الغثيان لدى النساء الحوامل، ويعود ذلك التأثير بسبب امتلاك فيتامين ب6 الموجود في الموز لخصائص مهدئة.
التخفيف من القرحة: إذ يمكن أن يساعد الموز على التخفيف من تهيج الجهاز الهضمي وتهدئة القرحة، وقد يزيد إفراز المادة المخاطية في الجهاز الهضمي، والتي بدورها تحيط بالجدران الداخلية للأمعاء، ممّا يجعل منه وسيلةً طبيعيّةً لتحسين الصحّة المعوية، والتخفيف من الحرقة والقرحة.
فوائد الموز يمتلك الموز العديد من الفوائد الصحية، وفيما يأتي نذكر بعضاً من فوائده:
تنظيم مستويات السكر في الدم: حيث يمكن أن يساعد الموز على تنظيم مستويات السكر في الدم بعد تناول وجبات الطعام، كما أنّه قد يساهم في التقليل من الشهيّة عن طريق إبطاء إفراغ المعدة، وذلك لأنّ الموز يُعدّ غنيّاً بالألياف، مثل: البكتين (بالإنجليزية: Pectin)، والنشا المقاوم (بالإنجليزية: Resistant Starch).
احتمالية تحسين الهضم: إذ تساعد مجموعة الألياف الموجودة في الموز على تغذية البكتيريا المفيدة الموجودة في الأمعاء، وتقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون.
احتمالية المساعدة على تخفيف الوزن: حيث يساعد تناول الموز على الشعور بالامتلاء، نظراً لاحتوائه على الألياف، وكونه قليلاً بالسعرات الحرارية وغنيّاً بالعناصر الغذائية، كما أنّه قد يخفض من الشهية، مما قد يساهم في عملية تخفيف الوزن.
احتمالية الحفاظ على صحة القلب: حيث يحتوي الموز على البوتاسيوم والمغنيسيوم، وهما من العناصر المهمّة لصحّة القلب، فالموز يحتوي على كمية جيدة من البوتاسيوم، والذي أثبت فعاليته في المساعدة على خفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبةٍ قد تصل إلى 27% إذا تمّ اتباع حميةٍ غنيّةٍ بالبوتاسيوم.
غنيّ بمضادات الأكسدة: إذ يُعدّ الموز مصدراً للعديد من مضادات الأكسدة، مثل: الكاتيشين (بالإنجليزية: Catechin)، والدوبامين (بالإنجليزية: Dopamine)؛ حيث تمتلك مضادات الأكسدة هذه فوائد صحية، فقد تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأمراض التنكُسيّة (بالإنجليزية: Degenerative Disease).
احتمالية التحسين من حساسية الإنسولين: (بالإنجليزية: Insulin Sensitivity) إذ يعدّ الموز غير الناضج مصدراً جيداً للنشا المقاوم، ولذلك فإنّ تناوله قد يساعد على تحسين حساسية الإنسولين التي تُعدّ من العوامل الرئيسية المسببة للكثير من الأمراض، بما في ذلك مرض السكري من النوع الثاني، وقد أظهرت العديد من الدراسات أنّ تناول حوالي 15-30 غراماً من النشا المقاوم في اليوم الواحد قد يحسن حساسية الإنسولين بنسبة 33-50% خلال فترة أربعة أسابيع، ومع ذلك فإنّ تأثير الموز في حساسية الإنسولين ما زال غيرَ مفهوم، ولذلك فإنّ هناك حاجةً إلى مزيدٍ من الدراسات لإثباتها.
احتمالية تحسين صحة الكلى: فقد أشارت عدّة دراسات إلى أنّ الأشخاص الذين يأكلون الموز 4-6 مرات في الأسبوع يكونون أقلّ عرضةً لأمراض الكلى بنسبة 50% مقارنةً مع الذين لا يتناولون الموز، ويعود ذلك لاحتواء الموز على البوتاسيوم الذي يلعب دوراً مهماً في الحفاظ على صحة الكلى.
احتمالية تقليل التشنجات العضلية الناتجة عن ممارسة الرياضة: إذ يحتوي الموز على المعادن والكربوهيدرات البسيطة التي يَسهُل هضمها، كما يساعد الموز على توفير الطاقة للجسم قبل، وبعد، وأثناء ممارسة التمارين الرياضية التي تعتمد على التحمل (بالإنجليزية: Endurance training).
تقليل خطر الإصابة بالإمساك: حيث يعتبر الموز الناضج مليّناً طبيعيّاً يُساهم في الحفاظ على حركة الأمعاء، ويقلّل من التعرض للإمساك. المساعدة على الاسترخاء: حيث يحتوي الموز على فيتامين ب6 وكميةٍ صغيرةٍ من الحمض الأميني التريبتوفان (بالإنجليزية: Tryptophan)، وتساعد هذه المواد على إفراز هرمون السيروتونين (بالإنجليزية: Serotonin)، وهو الهرمون الذي يساعد على الشعور بالسعادة والاسترخاء.
التخفيف من أعراض متلازمة ما قبل الحيض: حيث يخفّف فيتامين ب6 الموجود في الموز من الآلام الناجمة عن المتلازمة السابقة للحيض (بالإنجليزية: PMS).
مكافحة الغثيان: إذ يمكن أن يساعد تناول الموز صباحاً على تخفيف الغثيان لدى النساء الحوامل، ويعود ذلك التأثير بسبب امتلاك فيتامين ب6 الموجود في الموز لخصائص مهدئة.
التخفيف من القرحة: إذ يمكن أن يساعد الموز على التخفيف من تهيج الجهاز الهضمي وتهدئة القرحة، وقد يزيد إفراز المادة المخاطية في الجهاز الهضمي، والتي بدورها تحيط بالجدران الداخلية للأمعاء، ممّا يجعل منه وسيلةً طبيعيّةً لتحسين الصحّة المعوية، والتخفيف من الحرقة والقرحة.